الدكتور السيد شطا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ماء زمزم يشفى السرطان حقيقة علمية وليس وهما

اذهب الى الأسفل

ماء زمزم يشفى السرطان حقيقة علمية وليس وهما  Empty ماء زمزم يشفى السرطان حقيقة علمية وليس وهما

مُساهمة  Admin الثلاثاء يونيو 09, 2015 4:38 pm

ماء زمزم يشفى السرطان حقيقة علمية وليس وهما يا علمانين !!!
حاصل علي جائزة نوبل لاكتشافة علاقة مرض السرطان بمياه الشرب
حاز الدكتور الألماني أوتو مايرهوف على جائزة نوبل في الطب في سنة 1922م لاكتشافه سبب ظهور الخلايا السرطانية في جسم الإنسان ، ويتلخص هذا الاكتشاف في أن الخلية السرطانية تنمو وتترعرع في وسط قليل الأكسجين في خلايا جسم الإنسان [في وسط حمضي].

وأنه بمجرد تحويل هذا الوسط إلى وسط قلوي غني بالأكسجين فإن الخلية السرطانية لا تستطيع مقاومة هذا الوسط فتموت فيه وتذوب وتتحلل ويقذف بها خارج جسم الإنسان .

الأسباب الحقيقية لأمراضنا خاصة الفتاكة منها شرحها العالم الأمريكي سانج وانج وهما :
1- زيادة تراكم الفضلات الحمضية السامة في أنسجة وخلايا أجسامنا .
2- زيادة انطلاق الجزيئات الحرة ( الأكسيجين النشط ) والتي تفتك بخلايا أجسامنا ، ومن ضمنها خلايا " بيتا " في البنكرياس والتي تنتج هرمون الأنسولين . وكلا السببين عبارة عن مخلفات عملية إنتاج الطاقة الضرورية لحياتنا ، والتي تقوم بها 35 بليون خلية في كل ثانية في حياتنا منذ تكويننا وحتى وفاتنا .

العلاج هو الماء القلوى المؤين:
وقد استطاع العلماء اليابانيون بعد بحوث مضنية استمرت 13 عاماً اكتشاف ما يعرف اليوم بالماء القلوي المؤين والذي تنتجه أجهزة مؤينات الماء
والذي له القدرة الفائقة على معادلة وإزالة الفضلات الحمضية السامة والجزيئات الحرة وبذلك تتحقق إزالة الأسباب الرئيسية للشيخوخة المبكرة وأمراض البالغين البالغ عددها حسب قولهم 150 مرضاً ..
عرّفها العلماء اليابانيون بأنها جميع الأمراض التي تصيب الإنسان ( ومن ضمنها الأمراض الفتاكة ) عدى الأمراض التي مصدرها البكتيريا والفيروسات .

مكونات الماء القلوي المتأين ومواصفاته والتي هي : فوائد رئيسية للماء المتأين :
أولا :الماء القلوي المتأين: عبارة عن ماء طبيعي ذو تركيبة سداسية مما يجعل حجمه نصف حجم الماء العادي حيث أن عدد جزيئاته في كل عنقود تبلغ من 5 إلى 6 جزئ مقارنةً بالماء العادي الذي تبلغ عدد جزيئاته في كل عنقود من 10 إلي 12 جزئ . هذه الخاصية تعطي لهذا الماء مواصفات خاصة تجعل الدم أكثر انسياباً و امتصاصاً وتغلغلاً في خلايا وأنسجة الجسم بحيث يصل إلى الأماكن التي لم يصل إليها من قبل بحيث ينقل إليها الغذاء والأكسيجين الفائق الكمية إلى جميع خلايا الجسم بطريقة أسرع ، كما أنه يقوم بإذابة ومعادلة المخلفات بطريقة أقوى ويقذفها إلى خارج الجسم بطريقة أسرع أيضاً عن طريق الكلى.

ثانيا:احتواء الماء القلوي علي كمية هائلة من مضادات الأكسدة ( الإلكترونات ) الأمر الذي يجعله قادراً على معادلة الجزيئات الحرة وتحويلها إلى أكسيجين عادي يستفيد منه الجسم ، وبذلك تتوقف مهاجمة وتلف ما يقرب من مائة ألف خلية سليمة يوميًا وهذا بالتالي يعزز جهاز المناعة ويجعل الجسم أقل عرضة للأمراض ويبطئ الشيخوخة المبكرة .

ثالثا: احتواء الماء القلوي علي كمية هائلة من الأكسيجين على هيئة ثابتة يبلغ مقدارها من 160 إلى 200 ضعف الأكسجين الموجود في المياه الأخرى ، وهذه الكمية الهائلة من الأكسيجين تجعل الإنسان أكثر طاقة ويشعر بنشاط زائد وراحة أكثر في النوم. كما أن هذا الأكسجين الذي يدخل الجسم بسبب شرب الماء القلوي المتأين يجعل الوسط الداخلي للجسم غير ملائم مطلقا لنمو الخلايا السرطانية .

رابعا: يحتوي علي معادن قلوية متأينة مثل الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والماغنسيوم ، لذلك عند شرب الماء القلوي المتأين فإننا بذلك نرفع درجة قلوية الدم إلى 7.4 وكونها عالية القلوية ومتأينة فإنها أسرع امتصاصاً بواسطة خلايا الجسم ، وأكثر قدرة على اصطياد الفضلات الحمضية السامة السابحة في الدم وخلايا وأنسجة الجسم والناتجة كمخلفات لعملية إنتاج الطاقة التي تقوم بها 35 بليون خلية على مدار الثانية بحيث تعادلها وتقذفها إلى خارج الجسم عن طريق الكلى .. ، منذ تكويننا حتى رحيلنا من هذه الدنيا ، وهذا يعني أيضاً إزالة أحد الأسباب الرئيسية لأمراض البالغين خاصة الفتاكة منها. يساعد على امتصاص المعادن المتأينة بواسطة الجسم و يقوي وينظم عملية هضم الطعام . ويساعد إبقاء الرقم الهيدروجيني للدم بنسبته القصوى 7.45 عدم سحب الكالسيوم من العظام .

أمثلة : تثبت شفاء كثير من الحالات السرطانية ،
[1] خاصة حالة الخبير الأمريكي كارسون بيرس رئيس قسم البحوث بمنظمة السرطان العالمية بالولايات المتحدة الأمريكية الذي شفي هو نفسه تماماً من مرض السرطان بواسطة قلونة جسمه لمدة ستة أشهر تحت إشراف الدكتور كيلي في ولاية تكساس بأمريكا ،

[2] وأيضاً السيد ديفيد بركنز الذي شفي تماماً بواسطة الماء القلوي المتأين والملح البحري (ملح السلتيك ) بعد أن فشل العلاج التقليدي في تخليصه من هذا المرض .

[3] ليلى الحلو مغربية علاج السرطان بماء زمزم
هذه القصة مشهورة بين الناس نجدها في بعض الكتب والمنشورات وأيضا على شريط مسجل بصوتها .وقد نقلت هذه القصة من موقع رسالة الإسلام " http://www.islammessage.com/Arabic/letter1A.htm
"ليلى الحلو امرأة مغربية ، أصيبت بالمرض الخبيث ( السرطان ) فعجز الأطباء عن علاجها ، ففقدت الأمل إلا بالله الذي لم تكن تعرفه من قبل ، فتوجهت إليه في البيت الحرام ، فماذا حصل ؟! نترككم مع الأخت ليلى لتروى تفاصيل قصتها بنفسها ، فتقول : منذ تسع سنوات أصبت بمرض خطير جدا ،
وهو مرض السرطان ، والجميع يعرف أن هذا الاسم مخيف جدا ، وهناك في المغرب لا نسميه السرطان ، وإنما نسميه ( الغول ) أو المرض الخبيث .
وكان إيماني بالله ضعيفا جدا ، كنت غافلة عن الله تعالى ، وكنت أظن أن جمال الإنسان يدوم طوال حياته ، وأن شبابه وصحته كذلك ،
وما كنت أظن أبدا أنني سأصاب بمرض خطير كالسرطان .
فلما أصبت بهذا المرض زلزلني زلزالا شديدا ، وفكرت في الهروب ، ولكن إلى أين ؟ ومرضي معي أينما كنت ، فكرت في الانتحار ،
ولكني كنت أحب زوجي وأولادي ، وما فكرت أن الله سيعاقبني إذا انتحرت لأني كنت غافلة عن الله كما أسلفت .
وأراد الله سبحانه أن يهديني بهذا المرض وأن يهدي بي كثيرا من الناس فبدأت الأمور تتطور .
لما أصبت بهذا المرض رحلت إلى بلجيكا وزرت عددا من الأطباء هناك ، وقالوا لزوجي لا بد من إزالة الثدي ، وبعد ذلك استعمال أدوية حادة تسقط الشعر وتزيل الرموش والحاجبين وتعطي لحية على الوجه كما تسقط الأظافر والأسنان .
فرفضت رفضا كليا وقلت أني أفضل أن أموت بثديي وشعري وكل ما خلق الله بي ولا أشوه .
وطلبت من الأطباء أن يكتبوا لي علاجا خفيفا ففعلوا . فرجعت إلى المغرب واستعملت الدواء فلم يؤثر علي ،
ففرحت بذلك وقلت في نفسي لعل الأطباء قد أخطأوا وأني لم أصب بمرض السرطان ، ولكن بعد ستة أشهر تقريبا بدأت أشعر بنقص في الوزن ، لوني تغير كثيرا وكنت أحس بالآلام كانت معي دائما ،

فنصحني طبيبي في المغرب أن أتوجه إلى بلجيكا فتوجهت إلى هناك ، وهناك كانت المصيبة فقد قال الأطباء لزوجي إن المرض قد عم وأصيبت الرئتان وأنهم الآن ليس لديهم دواء لهذه الحالة ، ثم قالوا لزوجي من الأحسن أن تأخذ زوجتك إلى بلدها حتى تموت هناك.

فجع زوجي بما سمع ، وبدلا من الذهاب إلى المغرب ذهبنا إلى فرنسا ، حيث ظننا أننا سنجد العلاج هناك ،
ولكنا لم نجد شيئا ، وأخيرا حرصنا على أن نستعين بأحد هناك لأدخل المستشفى وأقطع ثديي وأستعمل العلاج الحاد ،

لكن زوجي تذكر شيئا كنا قد نسيناه وغفلنا عنه طوال حياتنا ، لقد ألهم الله زوجي أن نقوم بزيارة إلى بيت الله الحرام لنقف بين يديه سبحانه ونسأله أن يكشف ما بنا من ضر ، وذلك ما فعلناه . خرجنا من باريس ونحن نهلل ونكبر ، فرحت كثيرا لأنني لأول مرة سأدخل بيت الله الحرام وأرى الكعبة المشرفة ، واشتريت مصحفا من مدينة باريس وتوجهنا إلى مكة المكرمة .

وصلنا إلى بيت الله الحرام فلما دخلنا ورأيت الكعبة بكيت كثيرا لأنني ندمت على ما فاتني من فرائض وصلاة وخشوع وتضرع إلى الله ،

وقلت يا رب لقد استعصى علاجي على الأطباء وأنت منك الداء ومنك الدواء وقد أغلقت في وجهي جميع الأبواب وليس لي إلا بابك فلا تغلقه في وجهي ، وطفت حول بيت الله وكنت أسأل الله كثيرا بأن لا يخيبني وأن لا يخذلني وأن لا يحير الأطباء في أمري ،

وكما ذكرت آنفا فقد كنت غافلة عن الله جاهلة بدين الله ، فكنت أطوف على العلماء والمشايخ الذين كانوا هناك وأسألهم أن يدلوني على كتب وأدعية سهلة وبسيطة حتى أستفيد منها فنصحوني كثيرا بتلاوة كتاب الله والتضلع من ماء زمزم ( والتضلع هو أن يشرب الإنسان حتى يشعر أن الماء قد وصل إلى أضلاعه ) كما نصحوني بالإكثار من ذكر الله والصلاة على رسوله صلى الله عليه وسلم .

شعرت براحة نفسية واطمئنان في حرم الله ، فطلبت من زوجي أن يسمح لي بالبقاء في الحرم وعدم الرجوع إلى الفندق فأذن لي .

وفي الحرم كان بجواري بعض الأخوات المصريات ، والتركيات ، كن يريني أبكي كثيرا ، فسألنني عن سبب بكائي ،
فقلت :لأنني وصلت بيت الله ، وما كنت أظن أني سأحبه هذا الحب . وثانيا . لأنني مصابة بالسرطان .
فلازمنني ولم يفارقنني . فأخبرتهن أنني معتكفة في بيت الله ، فأخبرن أزواجهن ومكثن معي ،
فكنا لا ننام أبدا ، ولا نأكل من الطعام إلا القليل ، لكنا نشرب كثيرا من ماء زمزم ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : " ماء زمزم لما شرب له " . إن شربته لتشفى شفاك الله وإن شربته لظمأك قطعه الله ، وإن شربته مستعيذا أعاذك الله ، فقطع الله جوعنا ،

وكنا نطوف دون انقطاع حيث نصلي ركعتين ونعاود الطواف ، ونشرب من ماء زمزم ونكثر من تلاوة القرآن ،
وهكذا كنا في الليل والنها لا ننام إلا قليلا .
عندما وصلت إلى بيت الله كنت هزيلة جدا ، وكان في نصفي الأعلى كويرات وأورام التي تؤكد أن السرطان قد عم جسمي الأعلى ، فكن ينصحنني بأن أغسل نصفي الأعلى بماء زمزم ،
ولكني كنت أخاف أن ألمس تلك الأورام والكويرات فأتذكر ذلك المرض فيشغلني عن ذكر الله وعبادته .
فغسلته دون أن ألمس جسدي . وفي اليوم الخامس ألححن علي رفيقاتي أن أمسح جسدي بشئ من ماء زمزم ، فرفضت في بداية الأمر ،
لكني أحسست بقوة تدفعني إلى أن آخذ شيئا من ماء زمزم وأمسح بيدي على جسدي ، فخفت في المرة الأولى ثم أحسست بهذه القوة مرة ثانية ، فترددت ، ولكن في المرة الثالثة ودون أن أشعر أخذت يدي ومسحت بها على جسدي وثديي الذي كان مملوءا كله دما وصديدا وكويرات ، وحدث ما لم يكن في الحسبان ، كل الكويرات ذهبت ولم أجد شيئا في جسدي ، لا ألما ولا دما ولا صديد . فاندهشت في أول الأمر فأدخلت يدي في قميصي لأبحث عما في جسدي فلم أجد شيئا من تلك الأورام ، فارتعشت ، ولكني تذكرت أن الله على كل شئ قدير ،
فطلبت من إحدى رفيقاتي أن تلمس جسدي وأن تبحث عن هذه الكويرات ، فصحن كلهن دون شعور الله أكبر ، الله أكبر .

فانطلقت لأخبر زوجي ، ودخلت الفندق ، فلما وقفت أمامه مزقت قميصي وأنا أقول ، أنظر رحمة الله ، وأخبرته بما حدث فلم يصدق ذلك ،
وأخذ يبكي ويصيح بصوت عال ويقول : هل علمت أن الأطباء قد أقسموا على موتك بعد ثلاثة أسابيع فقط ؟ فقلت له :
إن الآجال بيد الله سبحانه وتعالى ، ولا يعلم الغيب إلا الله .
مكثنا في بيت الله أسبوعا كاملا ، فكنت أحمد الله وأشكره على نعمه التي لا تحصى ،
ثم زرنا المسجد النبوي بالمدينة المنورة ، ورجعنا إلى فرنسا .
وهناك ، حار الأطباء واندهشوا وكادوا يجنون ، وصاروا يسألونني ، هل أنت فلانة ؟ فأقول لهم نعم بافتخار وزوجي فلان ،
وقد رجعت إلى ربي ، وما عدت أخاف من شئ إلا من الله سبحانه وتعالى ، فالقضاء قضاء الله والأمر أمره .

فقالوا لي إن حالتك غريبة جدا ، وأن الأورام قد زالت ، فلا بد من إعادة الفحص .أعادوا فحصي مرة ثانية فلم يجدوا شيئا ،
وكنت من قبل لا أستطيع التنفس من تلك الأورام ، ولكن عندما وصلت إلى بيت الله الحرام وطلبت الشفاء من الله ذهب ذلك عني .
بعد ذلك كنت أبحث عن سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وعن سيرة أصحابه رضي الله عنهم وأبكي كثيرا ، كنت أبكي ندما على ما فاتني من حب لله ورسوله ، وعلى تلك الأيام التي قضيتها بعيدة عن الله عز وجل ، وأسأل الله أن يقبلني وأن يتوب علي وعلى زوجي وعلى جميع المسلمين وهذه مقالة من الساحة العربية .

وأفضل ماء يحمل مواصفات الماء القلوي المتأين هو ماء زمزم
وقد اكد عالم ياباني شهير ان ماء زمزم يمتاز بخصائص فريدة لا تتوافر في المياه العادية مشيرا الى ان:
البحوث العلمية التي اجراها على زمزم بتقنية النانو لم تستطع تغيير أي من خواصه وان قطرة من ماء زمزم عند اضافتها الى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الاخير مكتسبا لخصائص الماء المبارك..

وذكر الباحث الياباني الدكتور مساروا ايموتو رئيس معهد هادو للبحوث العلمية في طوكيو الذي يزور المملكة حاليا في ندوة علمية بكلية دار الحكمة للبنات في جدة انه اجرى فحوصا عديدة على ماء زمزم بعد ان حصل عليه من شخص عربي ولخص للقول :
ان زمزم ماء مبارك وفريد ومتميز ولا يشبه في بلوراته انواع المياه العديدة وان كل المختبرات والمعامل لم تستطع تغيير خواصه.
واضاف العالم الياباني مؤسس نظرية تبلور ذرات المياه التي اعتبرت فتحا علميا فريدا ان البسملة لها تأثير عجيب على بلورات ماء زمزم حيث تتحول الى اشكال فائقة الجمال..

واوضح العالم الياباني ان من ابرز تجاربه اسماع زمزم شريطا يتلى فيه القرآن الكريم وتكونت اثر ذلك بلورات ذات تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء

صدق رسول الله ضصصلى الله عليه وسلم بقوله : { ماء زمزم لما شرب له }

Admin
Admin

المساهمات : 281
تاريخ التسجيل : 08/11/2010

https://elsaidshata.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى