الدكتور السيد شطا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لا تشتروا النار بالاستهتار أو الاستكبار

اذهب الى الأسفل

لا تشتروا النار بالاستهتار  أو الاستكبار Empty لا تشتروا النار بالاستهتار أو الاستكبار

مُساهمة  Admin الأحد يناير 18, 2015 11:57 am

لا تشتروا النار بالاستهتار أو الاستكبار
لا للتطعيم إلا بعد أن تجرى عليه كل التجارب الإكلينيكيةبجميع مراحلها ولجميع الأعمارللتأكد من أنه آمن .. وبعد خلوه من مادة السكوالين
الإقرار لن يعفيك من المسئولية أمام مالك يوم الدين يا معالى الوزير!!
وهذا الإقرار دليل على التهرب من المسئولية فى الحياة الدنيا !!
يجب تغيير اسم منظمة الصحة العالمية إلى منظمة المرض العالمية :لماذا ؟! للأسباب التالية :-

[أولا ]: في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيور H5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .

بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.

قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف >> يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟
= ذهب الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش في أول نوفمبر 2005 إلى المعهد القومي للصحة عاقدا مؤتمرا أعلن فيه عن خطة وضعت في نحو 381 صفحة وأطلق عليها خطة إستراتيجية وباء أنفلونزا الطيور. هكذا مرة واحدة "وباء وخطة في 381 صفحة"! ترى ماذا بها وكم من الدولارات سوف تستنزف؟.
وبذلك ضرب الرئيس بوش وهو يعلن عن إستراتيجيته على أكثر الأوتار حساسية وإثارة لدى مواطنيه حيث أخبرهم أن أكثر من 200 ألف شخص سوف يموتون من وباء أنفلونزا الطيور، بل إن الأمر قد يصل إلى حد وفاة أكثر من مليوني شخص في أمريكا وحدها.
ورغم الاعتراف بغياب خطر واضح على الأمريكيين فإن الرئيس بوش طلب من الكونجرس اعتماد 7.1 مليارات دولار بشكل فوري كتمويل طارئ للاستعداد!! للاستعداد لماذا؟ لخطر غير وشيك، ليس وباء، قد يقع في المستقبل غير القريب أو لا يقع.. طبعا هذا الكلام ليس غريبا على إدارة الضربات الوقائية والاستباقية.

الخطة في حالة تفشي الوباء (لاحظ عدم وجود وباء ولكن الممارسات والإجراءات تتعامل مع وباء) .
أما الأرقام التي ساقتها أسبوعية بيزنس ويك الأمريكية في تقرير نشرته في أكتوبر 2005 أن مجلس الشيوخ الأمريكي اعتمد 3.9 مليارات دولار لشراء أمصال مضادة للفيروسات، وأن الإدارة الأمريكية تعتزم طلب الموافقة على اعتماد إضافي يتراوح بين 6 و10 مليارات دولار لمواجهة "وباء" أنفلونزا الطيور.

وباستدعاء الحقائق التي سيقت عن أنفلونزا الطيور من أنه ليس وباء الآن ولم يتحول إلى وباء، وأنه لا ينتقل من شخص لآخر، بل ينتقل بصعوبة شديدة من الطيور المصابة إلى الإنسان فقط في حالة التعامل المباشر وليس الاختلاط العرضي، وغير ذلك من الحقائق، ألا يبدو في الأمرخدعة؟ !.

إذن فإن هذه الخدعة سوف تستغل لتبرير شراء عقار التامي فلو الذي لا يمكن بأي صورة اعتباره علاجا لأنفلونزا الطيور؛ إذ لا قدرة له على علاجها، ولكنه يقلل عدد الأيام التي يمرض فيها المصاب بها، وأن أمريكا أصدرت بالفعل أوامر بشراء نحو 20 مليون جرعة من الدواء كدفعة أولى يبلغ سعر الجرعة الواحدة 100$، أي أن سعر الإجمالي لهذه الطلبية وحدها حوالي ملياري دولار!!! مرة أخرى لمن تذهب هذه المليارات؟.

وخلاصة ما حدث فى انفلونزا الطيور :بلغ عدد حالات الوفاة الناجمة عن الفيروس الجديد إتش وان إن وان 332 حالة في 16 دولة من إجمالي عدد الدول التي أبلغت منظمة الصحة العالمية رسميا عن حدوث حالات إصابة فيها وعددها 115 دولة، بينما حدثت معظم حالات الوفاة الناجمة عن فيروس إتش فايف إن وان - وغالبيتها في إندونيسيا (141) وفيتنام (111)- أي 262 حالة وفاة، بين الخمس عشرة دولة التي أبلغت منظمة الصحية العالمية عن حدوث إصابات فيها. حتى تاريخ 6 يوليو 2009م

ظلت القوة الدافعة "بروبجندا" إنفلونزا الطيور يدفعان بقيمة سهم جي ليد صعودا وهبوطا حتى تجاوزت قيمته 57 دولارا في أغسطس 2008، ثم هوى في أوائل 2009 إلى 35 دولارا، أما الآن، أي بعد صرعة "إنفلونزا الخنازير" فهو 43 دولارا أمريكيا، وأخذ منحنى قيمته في الصعود تارة أخرى.

[ ثانيا ] كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام، بخدعة أكبرمن لقاح انفلونزا الطيور الملوث بالفيروس الحى ألا وهى إضافة السكوالين كمادة مساعدة للقاح والتى لا تعرف مضاعفاته إلا بعد عام من التطعيم ؟!!

وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى : (1)الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .(2)- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .(3) خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.(4) إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .
و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين كمادة مساعدة ،أو المواد المساعدة الأخرى الضارة
و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين . فلماذا مادة السكوالين ؟!!

– السكوالين المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم( المصدر الوحيد ) التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، ومادة السكوالين هى المصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، ومهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية .
و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي .
L L وهذا هو مكمن الخطر :و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم .

وبعد ما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .

LLL ومتى يكون جهاز المناعة قادرا على مهاجمة السكوالين؟
الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.

LLLLLو يزداد الأمر خطورة أكثر وأكثر بتحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
(1)و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة [أول مرة يكون السكوالين مادة مساعدة] قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها . LLLLL

(2) و في دراسات مستقلة أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقةLLLLL

ولذلك اتهمت الصحفية النمساوية يان بيرجرمايستر متخصصة في الشؤون العلمية وفجرت قنبلة مدوية بكشفها ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية. منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي(.

ثالثا : (1) إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 2000 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى التالية ,

(2) و ما يثير الريبة هو تجاهل المنظمة لتلوث الماء والهواء الذى يودي بحياة الملايين كل عام، أغلبهم من سكان البلدان النامية. والتفرغ والاجتماعات اليومية لإنفلونزا الخنازير
وأشارت السيدة جرو هارليم برونتدلاد، مدير عام منظمة الصحة العالمية، إلى أنه وفقاً لمنظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة للطفولة، يلقى قرابة 11 مليون طفل دون سن الخامسة حتفهم سنوياً في البلدان النامية. ويرجع السبب في حوالي 70 في المائة من هذه الوفيات إما إلى الأمراض ذات الصلة بالإسهال، أو الأمراض التنفسية، أو الملاريا، أو الحصبة، أو سوء التغذية.
- تشير الأبحاث إلى أن أكثر من 40 في المائة من العبء العالمي الناتج عن الأمراض الذي يعزى إلى عوامل المخاطرة البيئية يقع على كاهل الأطفال من دون الخامسة، حتى مع أنهم يكونون حوالي 10 في المائة من سكان العالم.

يتوفى ما يتراوح بين 5-6 ملايين شخص في البلدان النامية سنوياً بسبب الأمراض المنقولة عن طريق المياه وتلوث الهواء.
- تسهم الأحوال البيئية المتدنية بنسبة 25 في المائة من كافة الأمراض التي يمكن الوقاية منها في العالم اليوم.

- أصيب أكثر من 60 مليون شخص بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز- رابع أقوى العوامل التي تودي بحياة الناس على مستوى العالم- منذ بدء تفشي الوباء. وفي نهاية عام 2001، قدر أن هناك 40 مليون شخص يحملون المرض، تتراوح أعمار ثلثهم بين 15و24 عاماً، وتوجد 92 في المائة من إجمالي هذه الحالات في البلدان النامية.

- يصاب 8.8 مليون شخص سنوياً بالدرن، ويدفع 1.7 مليون شخص حياتهم ثمناً له. ويعيش 99 في المائة ممن يعانون الدرن في البلدان النامية، وأغلبهم من الفقراء الذين تتراوح أعمارهم في الفترة بين عامي 2000 و2002، وما لم تلقى الجهود الحالية لمكافحة الدرن المزيد والمزيد من الدعم فضلاً عن توسيع نطاق تلك الجهود الشيء الكثير، فستنتقل عدوى الدرن لتصيب على وجه التقريب مليار شخص آخرين، كما سيصل عدد ضحاياه إلى 200 مليون مريض، وسيفقد 35 مليون شخص حياتهم كنتيجة للإصابة بالمرض.

- في عام 2000، توفي 1.3 مليون طفل دون سن الخامسة في البلدان النامية بسبب أمراض الإسهال الناتجة عن مصادر المياه غير المأمونة، والمرافق الصحية غير الكافية، وكذا الصحة العامة المتدنية.

- تقتل الملاريا حوالي مليون شخص سنوياً، أكثر من 70 في المائة منهم أطفال دون سن الخامسة. وتحدث قرابة 90 في المائة من حالات الملاريا القاتلة في منطقة جنوب الصحارى الإفريقية الكبرى. وتقدر الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الملاريا في إفريقيا بما يتجاوز12 مليار دولار أمريكي سنوياً.

- ترتبط 60 في المائة من إجمالي حالات الوفاة بين الأطفال دون سن الخامسة، والتي تقدر بـ 2.2 مليون حالة، بالأمراض الناتجة عن العدوى التنفسية المزمنة ذات الصلة بتلوث الهواء في المنازل (التي يعزى أغلبها لحرق الأنواع المختلفة من وقود الكتلة الحيوية في أماكن مغلقة)، والافتقار إلى سبل التدفئة الملائمة، وغير ذلك من ظروف الحياة غير الصحية).

(3) و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .

J JJ وكان الدكتور طوبينبرغر قد اشترك مع الدكتور ديفيد مورين والدكتور أنتوني فوتشي مدير المعهد القومي لدراسات أمراض الحساسية والأمراض المُعدية في كتابة مقال نشرته مجلة (نيوإنغلند جورنال أوف ميديسن) على الإنترنت يوم 29 حزيران/يونيو. وذكر العلماء في مقالهم أن العالم يعيش عصر وباء الأنفلونزا منذ العام 1918، وأن فيروس إتش وان إن وان في العام 2009 ليس إلا جزءا من الفصيلة الأصلية لذلك الفيروس. !!!!!

رابعا : وقال الدكتور عبد الهادي مصباح استشاري المناعة وزميل الأكاديمية الأمريكية للمناعة ـ في تصريحات لمندوب الأهرام حسام زايد ـ إن وضع الفيروس الحالي إتش‏1‏ إن‏1‏ المسبب للمرض لا يتطلب تلقيحا للوقاية وإنما اتباع إجراءات صحية صارمة تقلل فرص الإصابة به‏.‏ ويضيف أن التوسع في تلقي اللقاح يعتبر مخاطرة نظرا لعدم معرفة آثاره الجانبية وذلك قياسا علي ما حدث عام ‏1976.‏ و تعرض الشركات العالمية الكبري لخسائر فادحة عام ‏1976‏ بعد صدور أحكام قضائية تلزمها بتعويض المصابين بمرض جلان باري في الولايات المتحدة بعد تطعيمهم بلقاح إنفلونزا الخنازير المنتج آنذاك‏. المصدر: صحيفة "الاهرام ".

خامسا : توقيع الحجاج على إقرار لتناولهم اللقاح يعنى تحويلهم إلى حقل تجارب !! هذا ما قاله الدكتور مصطفى اورخان المدير السابق لمركز الإنفلونزا اٌليمى التابع للصحة العالمية ، ويؤكد الدكتور أورخان أنه لا يجب أخذ اللقاح من الشركة التى تم التعاقد معها إلا بعد أن تكون قد أجرت كل التجارب الإكلينيكية بجميع مراحلها ولجميع الأعمار للتأكد من أنه آمن . وإلا فإننا نحول الحجاج إلى حقل تجارب لهذه الشركات ، كما أن ذلك سيفتح الباب على مصراعيه أمام شركات ومراكز بحثية أخرى لإعطاء أدوية للمصريين تحت التجريب دون أى ضمانات لمجرد أنها تأخذ إقرار من الخاضعين لتجاربها ، وبذلك تخلى مسئوليتها كاملة عن أى مخاطر قد تحدث !! الأهرام 29/9/2009م
وتوجد أسباب كثيرة يضيق بها المكان

لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (42) الأنفال

Admin
Admin

المساهمات : 281
تاريخ التسجيل : 08/11/2010

https://elsaidshata.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى