ماذا قالت ورأت ابنة ستالين عن أبيها أثناء الموت ؟
صفحة 1 من اصل 1
ماذا قالت ورأت ابنة ستالين عن أبيها أثناء الموت ؟
ماذا قالت ورأت ابنةستالين عن أبيها؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=-1RjHQ3XIEo&feature=related
وماذا يرى المحيطين بالمحتضر؟؟ وماذا يسمعون ؟! الأهل والأحباب والأصحاب بجانب المتوفى
فماذا أنتم فاعلون إذ تبلغ الحلقوم ، وتقفون في مفرق الطريق المجهول؟
يصور الموقف التصوير القرآني الموحي ، الذي يرسم ظلال الموقف كلها في لمسات سريعة ناطقة بكل ما فيه ، وبكل ما وراءه ، وبكل ما يوحيه .
{ فلولا إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون . ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون } . . لنكاد نسمع صوت الحشرجة ، ونبصر تقبض الملامح ، ونحس الكرب والضيق من خلال قوله : { فلولا إذا بلغت الحلقوم } . . كما نكاد نبصر نظرة العجز وذهول اليأس في ملامح الحاضرين من خلال قوله : { وأنتم حينئذ تنظرون } . . هنا . في هذه اللحظة . وقد فرغت الروح من أمر الدنيا . وخلفت وراءها الأرض وما فيها . وهي تستقبل عالماً لا عهد لها به ، ولا تملك من أمره شيئاً إلا ما أدخرت من عمل ، وما كسبت من خير أو شر .
هنا وهي ترى ولا تملك الحديث عما ترى .[ ولكن الله سبحانه وتعالى أخبرنا بما ترى، والرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا بما يرى ] وقد انفصلت عمن حولها وما حولها . الجسد هو الذي يراه الناظرون . ولكنهم ينظرون ولا يرون ما يجري ولا يملكون من الأمر شيئاً .
هنا تقف قدرة البشر ، ويقف علم البشر ، وينتهي مجال البشر . هنا يعرفون - ولا يجادلون - أنهم عجزة عجزة . قاصرون قاصرون .هنا يسدل الستار دون الرؤية . ودون المعرفة. ودون الحركة . هنا تتفرد القدرة الإلهية ، والعلم الإلهي .ويخلص الأمر كله لله بلا شائبة ولا شبهة ولا جدال ولا محال :
{ ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون } ! وهنا يجلل الموقف جلال الله ، ورهبة حضوره - سبحانه وتعالى - وهو حاضر في كل وقت . ولكن التعبير يوقظ الشعور بهذه الحقيقة التي يغفل عنها البشر . فإذا مجلس الموت تجلله رهبة الحضور وجلاله . فوق ما فيه من عجز ورهبة وانقطاع ووداع .
وفي ظل هذه المشاعر الراجفة الواجفة الآسية الآسفة يجيء التحدي الذي يقطع كل قول وينهي كل جدال :
{ فلولا إن كنتم غير مدينين : ترجعونها إن كنتم صادقين! } فلو كان الأمر كما تقولون : إنه لا حساب ولا جزاء . فأنتم إذن طلقاء غير مدينين ولا محاسبين . فدونكم إذن فلترجعوها - وقد بلغت الحلقوم - لتردوها عما هي ذاهبة إليه من حساب وجزاء . وأنتم حولها تنظرون . وهي ماضية إلى الدينونة الكبرى وأنتم ساكنون عاجزون ! هنا تسقط كل تعلة . وتنقطع كل حجة . ويبطل كل محال . وينتهي كل جدال . ويثقل ضغط هذه الحقيقة على الكيان البشري ، فلا يصمد له ، إلا وهو يكابر بلا حجة ولا دليل!
ثم يمضي السياق في بيان مصير هذه الروح الذي يتراءى لها من بعيد حين تبلغ الحلقوم ، وتستدبر الحياة الفانية ، وتستقبل الحياة الباقية .
إذا كانت تلك المشاهد تستمد قوتها وإيقاعها في النفس ، من قوة الحقيقة الكامنة فيها ، وقوة الأداء القرآني الذي يشخصها ويحييها ، فإن السورة بعد عرض تلك المشاهد تقرب وتقرب حتى تلمس حس المخاطبين بمشهد آخر حاضر واقع مكرور ، لا تمر لحظة حتى يواجههم في هذه الأرض بقوته ووضوحه ووزنه الثقيل!
متى يرى الإنسان الملائكة ؟ إذا جاء الموت : عذاب الخزى فى الحياة الدنيا
يوم يرون الملائكة : { وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَةَ لَا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْرًا مَحْجُورًا (22) وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا (23) أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا (24)} الفرقان
إنه مشهد الموت . الموت الذي ينتهي إليه كل حي ، والذي لا يدفعه عن نفسه ولا عن غيره حي . الموت الذي يفرق الأحبة ، ويمضي في طريقه لا يتوقف ، ولا يتلفت ، ولا يستجيب لصرخة ملهوف ، ولا لحسرة مفارق ، ولا لرغبة راغب ولا لخوف خائف! الموت الذي يصرع الجبابرة بنفس السهولة التي يصرع بها الأقزام ، ويقهر بها المتسلطين كما يقهر المستضعفين سواء! الموت الذي لا حيلة للبشر فيه وهم مع هذا لا يتدبرون القوة القاهرة التي تجريه :
{ كلا! إذا بلغت التراقي ، وقيل : من راقٍ ؟ وظن أنه الفراق ، والتفت الساق بالساق . إلى ربك يومئذ المساق } . .
إنه مشهد الاحتضار ، يواجههم به النص القرآني كأنه حاضر ، وكأنه يخرج من ثنايا الألفاظ ويتحرك كما تخرج ملامح الصورة من خلال لمسات الريشة!. . وحين تبلغ الروح التراقي يكون النزع الأخير ، وتكون السكرات المذهلة ، ويكون الكرب الذي تزوغ منه الأبصار . . ويتلفت الحاضرون حول المحتضر يتلمسون حيلة أو وسيلة لاستنقاذ الروح المكروب : { وقيل : من راقٍ؟ } لعل رُقية تفيد! . . وتلوَّى المكروب من السكرات والنزع . .
والتفت الساق بالساق. . وبطلت كل حيلة ، وعجزت كل وسيلة ، وتبين الطريق الواحد الذي يساق إليه كل حي في نهاية المطاف : { إلى ربك يومئذ المساق } . . وحالة الاحتضار ترتسم ويرتسم معها الجزع والحيرة واللهفة ومواجهة الحقيقة القاسية المريرة ، التي لا دافع لها ولا راد . . ثم تظهر النهاية التي لا مفر منها . . { إلى ربك يومئذ المساق } . .
ويسدل الستار على المشهد الفاجع ، وفي العين منه صورة ، وفي الحس منه أثر ، وعلى الجو كله وجوم صامت مرهوب .
وفي مواجهة المشهد الأليم الواقع يعرض مشهد اللاهين المكذبين ، الذين لا يستعدون بعمل ولا طاعة ، بل يقدمون المعصية والتولي ، في عبث ولهو ، وفي اختيال بالمعصية والتولي :{ فلا صدق ولا صلى ، ولكن كذب وتولى ، ثم ذهب إلى أهله يتمطى } ! . .
وقد ورد أن هذه الآيات تعني شخصاً معيناً بالذات ، قيل هو أبو جهل « عمرو بن هشام » . وأمثاله كثيرون اليوم !!
ونلاحظ هنا أن هذا الإنسان اللاهى المكذب مر بتجربتين:
(1) يمر بنفسه تجربة النوم المماثل للموت يوميا وفيه تتغير وفى أثناء هذا النوم يرى ويسمع ويتكلم ويحس بالسعادة ويحس بالعذاب وبالألم ولا يسمعه النائمون جنبه !! ولا .. ولا .. ،
(2) والتجربة الثانية يرى المتوفى ويعلم علم اليقين الحوار الذى الدائر بين المحتضر والملائكة كما أخبرنا به ربنا سبحانه وتعالى المذكور _ وسيعلم هذا حق اليقين عند احتضاره فسيمر بذلك بنفسه إن خيرا فخيرا . وإن شرا فشرا..
فالله سبحانه وتعالى يعطينا البرهان ....
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ..
أخوكم
د السيد شطا
رقم الجوال بمصر 0020165467336
https://elsaidshata.yoo7.com/
elsaid_shata@yahoo.com
https://www.youtube.com/watch?v=-1RjHQ3XIEo&feature=related
وماذا يرى المحيطين بالمحتضر؟؟ وماذا يسمعون ؟! الأهل والأحباب والأصحاب بجانب المتوفى
فماذا أنتم فاعلون إذ تبلغ الحلقوم ، وتقفون في مفرق الطريق المجهول؟
يصور الموقف التصوير القرآني الموحي ، الذي يرسم ظلال الموقف كلها في لمسات سريعة ناطقة بكل ما فيه ، وبكل ما وراءه ، وبكل ما يوحيه .
{ فلولا إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون . ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون } . . لنكاد نسمع صوت الحشرجة ، ونبصر تقبض الملامح ، ونحس الكرب والضيق من خلال قوله : { فلولا إذا بلغت الحلقوم } . . كما نكاد نبصر نظرة العجز وذهول اليأس في ملامح الحاضرين من خلال قوله : { وأنتم حينئذ تنظرون } . . هنا . في هذه اللحظة . وقد فرغت الروح من أمر الدنيا . وخلفت وراءها الأرض وما فيها . وهي تستقبل عالماً لا عهد لها به ، ولا تملك من أمره شيئاً إلا ما أدخرت من عمل ، وما كسبت من خير أو شر .
هنا وهي ترى ولا تملك الحديث عما ترى .[ ولكن الله سبحانه وتعالى أخبرنا بما ترى، والرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا بما يرى ] وقد انفصلت عمن حولها وما حولها . الجسد هو الذي يراه الناظرون . ولكنهم ينظرون ولا يرون ما يجري ولا يملكون من الأمر شيئاً .
هنا تقف قدرة البشر ، ويقف علم البشر ، وينتهي مجال البشر . هنا يعرفون - ولا يجادلون - أنهم عجزة عجزة . قاصرون قاصرون .هنا يسدل الستار دون الرؤية . ودون المعرفة. ودون الحركة . هنا تتفرد القدرة الإلهية ، والعلم الإلهي .ويخلص الأمر كله لله بلا شائبة ولا شبهة ولا جدال ولا محال :
{ ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون } ! وهنا يجلل الموقف جلال الله ، ورهبة حضوره - سبحانه وتعالى - وهو حاضر في كل وقت . ولكن التعبير يوقظ الشعور بهذه الحقيقة التي يغفل عنها البشر . فإذا مجلس الموت تجلله رهبة الحضور وجلاله . فوق ما فيه من عجز ورهبة وانقطاع ووداع .
وفي ظل هذه المشاعر الراجفة الواجفة الآسية الآسفة يجيء التحدي الذي يقطع كل قول وينهي كل جدال :
{ فلولا إن كنتم غير مدينين : ترجعونها إن كنتم صادقين! } فلو كان الأمر كما تقولون : إنه لا حساب ولا جزاء . فأنتم إذن طلقاء غير مدينين ولا محاسبين . فدونكم إذن فلترجعوها - وقد بلغت الحلقوم - لتردوها عما هي ذاهبة إليه من حساب وجزاء . وأنتم حولها تنظرون . وهي ماضية إلى الدينونة الكبرى وأنتم ساكنون عاجزون ! هنا تسقط كل تعلة . وتنقطع كل حجة . ويبطل كل محال . وينتهي كل جدال . ويثقل ضغط هذه الحقيقة على الكيان البشري ، فلا يصمد له ، إلا وهو يكابر بلا حجة ولا دليل!
ثم يمضي السياق في بيان مصير هذه الروح الذي يتراءى لها من بعيد حين تبلغ الحلقوم ، وتستدبر الحياة الفانية ، وتستقبل الحياة الباقية .
إذا كانت تلك المشاهد تستمد قوتها وإيقاعها في النفس ، من قوة الحقيقة الكامنة فيها ، وقوة الأداء القرآني الذي يشخصها ويحييها ، فإن السورة بعد عرض تلك المشاهد تقرب وتقرب حتى تلمس حس المخاطبين بمشهد آخر حاضر واقع مكرور ، لا تمر لحظة حتى يواجههم في هذه الأرض بقوته ووضوحه ووزنه الثقيل!
متى يرى الإنسان الملائكة ؟ إذا جاء الموت : عذاب الخزى فى الحياة الدنيا
يوم يرون الملائكة : { وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَةَ لَا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْرًا مَحْجُورًا (22) وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا (23) أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا (24)} الفرقان
إنه مشهد الموت . الموت الذي ينتهي إليه كل حي ، والذي لا يدفعه عن نفسه ولا عن غيره حي . الموت الذي يفرق الأحبة ، ويمضي في طريقه لا يتوقف ، ولا يتلفت ، ولا يستجيب لصرخة ملهوف ، ولا لحسرة مفارق ، ولا لرغبة راغب ولا لخوف خائف! الموت الذي يصرع الجبابرة بنفس السهولة التي يصرع بها الأقزام ، ويقهر بها المتسلطين كما يقهر المستضعفين سواء! الموت الذي لا حيلة للبشر فيه وهم مع هذا لا يتدبرون القوة القاهرة التي تجريه :
{ كلا! إذا بلغت التراقي ، وقيل : من راقٍ ؟ وظن أنه الفراق ، والتفت الساق بالساق . إلى ربك يومئذ المساق } . .
إنه مشهد الاحتضار ، يواجههم به النص القرآني كأنه حاضر ، وكأنه يخرج من ثنايا الألفاظ ويتحرك كما تخرج ملامح الصورة من خلال لمسات الريشة!. . وحين تبلغ الروح التراقي يكون النزع الأخير ، وتكون السكرات المذهلة ، ويكون الكرب الذي تزوغ منه الأبصار . . ويتلفت الحاضرون حول المحتضر يتلمسون حيلة أو وسيلة لاستنقاذ الروح المكروب : { وقيل : من راقٍ؟ } لعل رُقية تفيد! . . وتلوَّى المكروب من السكرات والنزع . .
والتفت الساق بالساق. . وبطلت كل حيلة ، وعجزت كل وسيلة ، وتبين الطريق الواحد الذي يساق إليه كل حي في نهاية المطاف : { إلى ربك يومئذ المساق } . . وحالة الاحتضار ترتسم ويرتسم معها الجزع والحيرة واللهفة ومواجهة الحقيقة القاسية المريرة ، التي لا دافع لها ولا راد . . ثم تظهر النهاية التي لا مفر منها . . { إلى ربك يومئذ المساق } . .
ويسدل الستار على المشهد الفاجع ، وفي العين منه صورة ، وفي الحس منه أثر ، وعلى الجو كله وجوم صامت مرهوب .
وفي مواجهة المشهد الأليم الواقع يعرض مشهد اللاهين المكذبين ، الذين لا يستعدون بعمل ولا طاعة ، بل يقدمون المعصية والتولي ، في عبث ولهو ، وفي اختيال بالمعصية والتولي :{ فلا صدق ولا صلى ، ولكن كذب وتولى ، ثم ذهب إلى أهله يتمطى } ! . .
وقد ورد أن هذه الآيات تعني شخصاً معيناً بالذات ، قيل هو أبو جهل « عمرو بن هشام » . وأمثاله كثيرون اليوم !!
ونلاحظ هنا أن هذا الإنسان اللاهى المكذب مر بتجربتين:
(1) يمر بنفسه تجربة النوم المماثل للموت يوميا وفيه تتغير وفى أثناء هذا النوم يرى ويسمع ويتكلم ويحس بالسعادة ويحس بالعذاب وبالألم ولا يسمعه النائمون جنبه !! ولا .. ولا .. ،
(2) والتجربة الثانية يرى المتوفى ويعلم علم اليقين الحوار الذى الدائر بين المحتضر والملائكة كما أخبرنا به ربنا سبحانه وتعالى المذكور _ وسيعلم هذا حق اليقين عند احتضاره فسيمر بذلك بنفسه إن خيرا فخيرا . وإن شرا فشرا..
فالله سبحانه وتعالى يعطينا البرهان ....
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ..
أخوكم
د السيد شطا
رقم الجوال بمصر 0020165467336
https://elsaidshata.yoo7.com/
elsaid_shata@yahoo.com
مواضيع مماثلة
» ماذا تكسب من التوبة فى الآخرة ؟ وماذا تخسر ؟؟ الاستقبال الملائكى للمتوفى أثناء الوفاة فقط
» ماذا تعرف عن الاستعاذة ؟ ماذا تعرف عن البسملة ؟
» ماذا تعرف عن أهل الجنة ؟!
» ماذا عن القضاء والقدر ؟
» ماذا تعرف عن الحج ؟
» ماذا تعرف عن الاستعاذة ؟ ماذا تعرف عن البسملة ؟
» ماذا تعرف عن أهل الجنة ؟!
» ماذا عن القضاء والقدر ؟
» ماذا تعرف عن الحج ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى